السبت، 8 مايو 2010

Tech and Learning - April/May 2010


الى طلاب الفرقة الرابعة
حملوا المجلة

Tech and Learning - April/May 2010

هتفيدكم فى التعرف على الجديد فى أجهزة العروض والوسائل التعليمية بشكل عام

التحميل من هنا
http://hotfile.com/dl/41692916/3bb978f/Tech_and_Learning_04-05-2010.rar.html

http://depositfiles.com/en/files/gitjdmovq



الاثنين، 3 مايو 2010

الثلاثاء، 13 أبريل 2010

جهاز عارض المعلومات (Data Show)



طلاب الفرقة الرابعة ..مادة أجهزة العروض
كما وعدتكم بملفات إثرائية عن الأجهزة

جهاز عارض المعلومات (Data Show)
________________________________________
التعريف :
وهو جهاز يتم توصيله بالحاسب فيعرض المعلومات التي توجد على الشاشة، ويمكن عرض أشرطة الفيديو بتوصيله بجهاز الفيديو وعرض الصور الفوتوغرافية بتوصيله مباشرة بالكاميرا الرقمية.
وهو جهاز عرض على الشاشة الكبيرة، دخل الميدان التربوي منذ زمن ليس ببعيد، وهذا الجهاز يمكننا من مشاهدة أي مادة مسجلة على الفيديو أو الحاسب الآلي أو حتى الكاميرا، ويتم فيه عرض صور مكبرة باستخدام شاشة للعرض، وقد بنيت بعض الدراسات ?جدوى هذه الطريقة للعرض وفعاليتها وجذبها للانتباه.
وعند استقصاء رأي العينة من طلاب وطالبات المرحلة الابتدائية اختار ما يساوي 5 % منهم هذه التقنية كأفضل وسيلة، أما بالنسبة لطلاب وطالبات المرحلة المتوسطة فقد اختارها ما يساوي 12,5 % منهم كأفضل وسيلة لهم، وما يساوي 3,1 % كثاني أفضل وسيلة.
أما طلاب وطالبات المرحلة الجامعية فقد اختار ما يساوي 8 % منهم كأفضل وسيلة، وما يساوي 4 % كثاني أفضل وسيلة، أما المعلمون والمعلمات فقد اختارها ما يساوي 5 % كأفضل وسيلة، وما يساوي 30 % كثاني أفضل وسيلة.

كيفية استخدامه :
• ضعه بين جهاز الحاسوب والشاشة وأوصله بالحاسوب والكهرباء وشغله.
• اضغط على زر "قائمة menu" لضبط مكان الصورة ووضوحها وإضاءتها.
• حرّك العدسة بيدك قليلا –إن لزم الأمر- لزيادة وضوح الصورة على الشاشة.
• املأ الشاشة بضوء الجهاز بتحريك الجهاز للخلف والأمام.
• تجنب وقوع إضاءة الجهاز على العيون.
• بعد الانتهاء من العرض افصل التيار الكهربائي عن الجهاز.

استخداماته :
لشرح معلومات تم تصميمها حاسوبيا بأي برنامج أو وسيطة.
لعرض فيديو تعليمي أو صور فوتوغرافية تعليمية.
لشرح معلومات مباشرة من الانترنت أو مصممة للتعلم الشبكي.
للشرح على السبورة الذكية.
لتدريس المجموعات الكبيرة.
و يستخدم لعرض ( إسقاط ) الأشكال و الصور و النصوص التي تظهر على شاشة الحاسب على شاشة خارجية كبيرة .
مميزات استخدام جهاز الداتا شو:
عرض أفلام الفيديو التعليمية بصورة واضحة ومشيقة .
إمكانية استخدام الحاسب الآلي في تدريس العلوم .
إعداد الدروس عن طريق برامج الكمبيوتر وعرضه على التلاميذ .

عيوب استخدام الداتا شو:
لابد من إعتام غرفة التعلم بنسبة 75% - 95% .
أجهزة العرض السينمائي غالية الثمن .
لا بد من تواجد شاشة عرض في مكان العرض .

ملاحظات:
1- يستخدم عارض البيانات بكثرة لعرض شرائح الحاسوب أو لعرض أي برنامج آخر من برامج الحاسوب. فمثلا قد تستخدم عارض البيانات لعرض كيفية استخدام برنامج مثل إكسل في اتخاذ القرارات أو لعرض نتائج محاكاة عملية ما أو للتدريب على برامج الحاسوب نفسها. أما الشرائح فإنها تتميز بإمكانية عرض كلمات أو صور أو جداول أو لقطات مصورة أو أصوات مسجلة. لا تحاول عرض كم هائل من الشرائح فكل شريحة تحتاج عدة دقائق لكي تناقشها.

ويستخدم مع هذا الجهاز ريموت كنترول.

2- عارض المعلومات الحاسوبي (الداتا شو Data Show) بإمكانه العمل مع جهاز الفيديو (VCR) ويمكنه عرض شريط الفيديو على شاشة بيضاء

3- مهمة عارض المعلومات الحاسوبي (الداتا شو Data Show) الأساسية هي عرض المعلومات الموجودة على الحاسوب على شاشة بيضاء كبيرة (display) لكافة الطلاب في غرفة الدراسة.

الفرق بين جهاز الداتاشو والسبورة الذكية وجهاز فيديو بروجيكتور :

1- عارض المعلومات الحاسوبي (الداتا شو Data Show) بإمكانه العمل مع جهاز الفيديو (VCR) ويمكنه عرض شريط الفيديو على شاشة بيضاء ومن هنا حصل اللبس لدى الجميع (كما تفضلت) بأنه جهاز عرض للفيديو (فيديو بروجكتور video projector)


2- مهمة عارض المعلومات الحاسوبي (الداتا شو Data Show) الأساسية هي عرض المعلومات الموجودة على الحاسوب على شاشة بيضاء كبيرة (display) لكافة الطلاب في غرفة الدراسة.
فهو وإن كان بإمكانه العمل مع جهاز الفيديو VCR فإنه يعرض شريط الفيديو على شاشة بيضاء أي أنه يعمل كوسيط بين الجهاز والشاشة؛ كما أن نقاوة وضوح الصورة resolution ليست بنفس النوعية المعروضة على الشاشة التلفازية المذكورة أولا؛ والمهمة الأساسية لهذا الجهاز هو عرض معلومات الحاسوب على شاشة بيضاء.

أما السبورة الذكية (smart board) فهي سبورة تظهر بكل الألوان الطبيعية وتستخدم بشكل تفاعلي بين المدرس والطلاب داخل الفصل‏,‏ فهي تعمل باللمس ويمكن للمدرس الكتابة عليها بقلم خاص بمجرد تمرير يده عليها‏,‏ كما يمحو ما كتبه إن أراد بممحاه إلكترونية أنيقة وهي مجهزة للاتصال بالحاسب وأجهزة العرض وبمجرد توصيلها تتحول في ثوان إلي شاشة كمبيوتر عملاقة عالية الوضوح‏,‏ وببساطة يقوم المدرس بلمس السبورة ليتحكم في جميع تطبيقات الحاسوب، مثال لذلك الربط مع صفحة أخري في الإنترنت، كما يمكنه تدوين الملاحظات، رسم الأشكال، توضيح الأفكار وإظهار المعلومات المفتاحية بواسطة الأحبار الإليكترونية إلى جانب حفظ وطباعة البريد الإلكتروني. وفضلا عن ذلك فهي مزودة بسماعات وميكروفون لنقل الصوت والصورة وإذا ما قام المدرس بكتابة جملة أو رسم شكل من الاشكال التوضيحية أو عرض صورة من الحاسب أو الإنترنت‏,‏ فيمكنها علي الفور حفظها في ذاكرتها ونقلها لحاسبات التلاميذ والطلاب إن أرادوا‏,‏ ويمكن لأي طالب أن يبعث بما لديه من ملاحظات ومساهمات في الدرس لتعرض علي السبورة إذا ما كان لديه حاسب أو قام بإعدادها علي حاسب منزله وأتي بها علي وسيط تخزين ونقلها لحاسب المدرس‏.

جهاز عرض الفيديو (فيديو بروجكتور video projector) كان جهازا كبيرا بإضاءات ملونة ثلاث واستخدم في الماضي ولم يعد يستخدم حاليا إلا ربما في العروض والحفلات الكبرى.
وقد استبدل هذا الجهاز بشاشة تلفازية (screen) -شبيهة بشاشة التلفاز المنزلي ولكن لا يمكنها عرض القنوات العادية- ويتم توصيل جهاز الفيديو بها (VCR) لعرض محتوى شريط الفيديو.

الاثنين، 25 يناير 2010

مقدمة عن نظريات التعلم



مقدمة عن نظريات التعلم
(An Introduction to Theories of learning)
مفهوم النظرية (The Concept Of Theory)
تتضمن فروع العلوم المختلفة عدداً غير محدود من النظريات التي تقدم تفسيرات وتوضيحات للظواهر والأحداث التي تتناولها. وتتباين النظريات باختلاف الهدف منها, فمنها ما يسمى بالنظريات الوصفية, وهناك طائفة أخرى تعرف باسم النظريات التحليلية التفسيرية, كما يوجد نظريات تسمى بالنظريات المعيارية, في حين تصنف نظريات أخرى تحت فئة النظريات العملية’ وهناك مجموعة أخرى تسمى بالنظريات الميتافيزيقية. وفيما يلي أحد تعريفات النظرية:


النظرية: هي عبارة عن مجموعة من البناءات والافتراضات المترابطة التي توضح العلاقات القائمة بين عددٍ من المتغيرات وتهدف إلى تفسير ظاهرة والتنبؤ بها. (تعريف كيرلنجر- Kerlinger).

أماالتعلم فهو العملية الحيوية الدينامكية التي تتجلى في جميع التغيرات الثابتة نسبياً في الأنماط السلوكية والعمليات المعرفية التي تحدث لدى الأفراد نتيجة لتفاعلهم مع البيئة المادية والاجتماعية.

فوائد النظرية:
تكمن أهمية النظرية في الوظائف التي تضطلع بها في حقل المعرفة الإنسانية, والتي تتمثل بالآتي:
1_ تعمل على تجميع الحقائق والمفاهيم والمبادئ وترتيبها في بناء منظم منسق مما يجعل منها ذات معنى وقيمة.
2_ تقدم توضيحاً وتفسيراً لعدد من الظواهر والأحداث الطبيعية والإنسانية والكونية.
3_ تساعد في التنبؤ بالعديد من الظواهر وتوقع حدوثها أو عدمه في ظل معطيات ومؤشرات معينة.
4_ توجه الفكر العلمي: فهي بمثابة الموجه لإجراءات وعمليات البحث العلمي والاستدلال العقلي.

هذا وتحدد قيمة النظرية بمدى الاختبار التجريبي وليس من خلال البرهان الجدلي. وهناك عدة معايير تستخدم للحكم على القيمة العلمية للنظرية, منها: الأهمية (Importance), الدقة والوضوح (Preciseness & Clarity), الاقتصادية والبساطة (Parsimony & Simplicity), الشمولية (Comprehensiveness), الإجرائية (Operationality), النفعية (Fruitfulness), الصدق التجريبي (Empirical validity), العملية (Practicality).
نظريات التعلم "Theories of Learning"

يمكن النظر إلى نظريات التعلم على أنها محاولات منظمة لتوليد المعرفة حول السلوك الإنساني وتنظيمها وتجميعها في أطر من الحقائق والمبادئ والقوانين بهدف تفسير الظاهرة السلوكية والتنبؤ بها وضبطها.
تصنف نظريات التعلم في مجموعتين: نظريات التعلم السلوكية, ونظريات التعلم المعرفية. وتنطلق كل مجموعة منها في تفسيرها لعملية التعلم من جملة افتراضات مختلفة. وفيما يلي عرض موجز لهذه النظريات

نظريات التعلم السلوكية
تشمل النظريات السلوكية فئتين من النظريات هما:
1_ الفئة الأولى: النظريات الارتباطية وتضم نظرية ايفان بافلوف في الإشراط الكلاسيكي، وآراء جون واطسون في الارتباط، ونظرية أدون جثري في الاقتران وكذلك نظرية ويليام ايستس. حيث تؤكد هذه النظريات على أن التعلم هو بمثابة تشكيل ارتباطات بين مثيرات بيئية واستجابات معينة . وتختلف فيما بينها في تفسير طبيعة الارتباطات وكيفية تشكلها.
3_ الفئة الثانية: النظريات الوظيفية وتضم نظرية ادوارد ثورنديك ( نموذج المحاولة والخطأ )، وكلارك هل ( نظرية الحافز ) ونظرية بروس أف سكنر ( التعلم الإجرائي )، إذ تؤكد على الوظائف التي يؤديها السلوك مع الاهتمام بعمليات الارتباط التي تتشكل بين المثيرات والسلوك.

نظريات التعلم المعرفية:
وهي الفئة الثالثة من نظريات التعلم، وتضم الجشتلتية ونظرية النمو المعرفي لبياجيه، ونموذج معالجة المعلومات والنظرية الغرضية لإدوارد تولمان، حيث تهتم هذه النظريات بالعمليات التي تحدث داخل الفرد مثل التفكير والتخطيط واتخاذ القرارات والتوقعات أكثر من الاهتمام بالمظاهر الخارجية للسلوك
المقال منقول.

تكنولوجيا التعليم .. وسعى دائم لتعليم رائد


لاشك ان واقع التعليم فى زمننا لايحتاج الى توصيف او تصنيف او الى دراسات وبحوث لكى ندرك الأزمة التى يمر بها ليس على مستوى بلدنا - وإن كانت واضحة بشكل جلى - ولكن على مستوى العالم العربى .. ورغم محاولات قلت أو كثرت الا ان المتبصر بحالنا يرى عجز أو ربما قصر تلك المحاولات فالتلعليم لم يخرج بعد من مرحلة التلقين والحفظ والاستظهار التى مر بها ولازال
وتكنولوجيا التعليم علم كبير واسع أمكن للباحثين فيه فى الغرب ان يفيدوا فى نقل المستحدثات التكنولوجية والنظريات المختلفة الى قاعات الدراسة وصولا الى تعليم غير تقليدى ينتقل آثره ويدوم حفظه وفهمه لما تعلمه
هذا ماأفهمه وربما ما أسعى اليه ويسعى اليه غيرى
ان يعود التعليم الى ما تمنينا ان نراه عليه أملا فى تحقيق حلم جيل من النبغاء والعلماء فالنهضة تبدأ من التعليم والاصلاح يبدأ من عنده أيضا ولاتغيير صحيح ان لم يبدأ من التعليم هكذا تعلمنا من تجارب الأمم السابقة والحاضرة كذلك وهكذا علمنا رسولنا ( صلى الله عليه وسلم ) حين ربى أصحابه وعلمهم فكانوا من بعده قادة للعالم كله